مش هاتصدقو رشدى اباظه كان بيشتغل ايه حاجه بعيده جدا عن الفن مش معقوله :O :O :O :O :O :O

مش هاتصدقو رشدى اباظه كان بيشتغل ايه حاجه بعيده جدا عن الفن مش معقوله :O :O :O :O :O :O









هل تعرف أن الفنان الراحل رشدى أباظة كان يتقن اللغات: الإنجليزية والإيطالية، والفرنسية، والألمانية والإسبانية؟ وهل خطر ببالك لحظة أن تلك اللغات ساعدته فى الحصول على وظائف كثيرة بعيدة عن السينما؟! وأنه عمل فى أكثر من مجال غير الفن؟ لكن ما هذه الوظائف؟! تعالى نتعرف سويا عليها..

كانت السينما بالنسبة لرشدى حلما يسعى للوصول إليه، ولكن كان والده يرغب فى أن يتخصص فى وظائف أخرى حتى يضمن له مستقبله، لذلك عمل رشدى موظفا فى مكتب أحد تجار الحبوب، وسرعان ما ترك هذه الوظيفة ليحقق حلمه فى السينما فعمل فى دور قصير فى فيلم “المليونيرة الصغيرة” عام 1947م.

رشدى أباظة عاد مجددا إلى الوظائف التقليدية حيث عُين فى شركة قناة السويس براتب عالٍ، ولعبت الصدفة دورا كبيرا معه حيث قٌدم له دور فى فيلم “أمينة”.

وبعدها افتتح مطعما ثم أسس شركة لبيع البذور، ولكنه فكر فى العودة إلى الفن حتى يجرب حظه من خلال السينما الإيطالية، ولكن للأسف لم يحقق نجاحا وعاد إلى القاهرة، ومن هنا قرر التفرغ بشكل نهائى للعمل فى مجال السينما المصرية.

ومن أشهر أعماله السينمائية “جميلة بو حريد”، و”وا إسلاماه” و”الزوجة 13″ و”الساحرة الصغيرة” و”صغيرة على الحب” و”الرجل الثانى” و”صراع فى النيل”.






Commentaires