لا تقلق مشكلة «الربط» وهمية وسرعة القذف طبيعية
ليلة العمر بالنسبة للرجل الشرقى هى الليلة التى يحاول فيها تحقيق حلمه وإثبات قدراته التى طالما سعى إليها بعد سنوات من التعب والصبر.
لكن قد تحدث بعض المشكلات غير المتوقعة للعريس ليلة الزفاف بسبب نقص الثقافة الجنسية أو نصائح بعض أصدقائه الخاطئة أو استقاء المعلومات من الأفلام الإباحية، وهو ما يوضحه دكتور أحمد قدح، استشارى أمراض الذكورة والعقم، مؤكداً أن التعتيم الذى يحدث فى المجتمعات الشرقية على كل ما يتعلق بليلة الزفاف وعدم التثقيف الجنسى الطبى، رغم أهميته يتسبب فى العديد من المشكلات التى يحدث بعضها نتيجة عدم إدراكه لتكوين الجهاز التناسلى الأنثوى أو بسبب تناوله للمشروبات والحبوب المختلفة بناءً على نصيحة «الحبايب».
ويضيف أن عددا من العرسان يلجأون فى ليلة الزفاف إلى شرب بعض الكحوليات والخمور، وهما بأنها تمدهم بالطاقة والجرأة على اجتياز هذه الليلة، مؤكداً أن تناول الكحوليات على المدى الطويل يسبب الضعف الجنسى، ونقص هرمون الذكورة المسؤول عن تحفيز الرغبة الجنسية والأداء الجنسى، فضلاً على أثرها الضار على الجسم ككل، وأما عن تناولها ليلة الزفاف فقط، فيشير إلى أنها قد تؤدى إلى نتائج عكسية بفقدان التركيز، وهو ما يؤى إلى الفشل الذريع فى ليلة الدخلة.
أما عن أكثر المشكلات المتداولة فى ليلة الزفاف– كما يشير استشارى الذكورة– فإنها الشكوى مما يطلق عليه «الربط» أو العجز الجنسى المفاجئ والتى يعزيها البعض إلى أعمال السحر، ويؤكد د. قدح أن أكثر من 90% من هذه الحالات يلعب الجانب النفسى فيها الدور الأكبر سواء بالخوف من الفشل أو بسبب الثقافة الجنسية الخاطئة وعدم الإلمام بكيفية أداء العلاقة الجنسية وبدايتها.
وعن العلاج ينصح بضرورة التثقيف الجنسى لكلا الطرفين لمعرفة طبيعة العلاقة الحميمة قبل الزفاف، وهو أهم وسائل التغلب على الضعف الجنسى المفاجئ، مؤكداً أنه قد يتم فى بعض الأحيان الاستعانة بأدوية معينة للتغلب على هذه المشكلة.
ويحذر د. قدح العريس من تعاطى المواد الدوائية والمنشطة المساعدة على الانتصاب والتى يتم حقنها فى القضيب ومن تناول جرعات زائدة من المنشطات الجنسية والمخدرات، وهى الأمور التى قد تؤدى إلى مشكلات بالغة فى ليلة الزفاف منها إصابة العريس بحالة انتصاب ممتدة لساعات طويلة قد تصل إلى 4 ساعات وهو ما يشكل خطورة على عضوه الذكرى تستلزم انتقاله فوراً إلى المستشفى ليقوم الأطباء بحقنه بمواد معينة وقد يمتد الأمر للتدخل الجراحى.
أما عن مشكلة سرعة القذف التى تواجه عددا كبيرا من العرسان فيؤكد الدكتور محمد الإمبابى، استشارى الذكورة والعقم، أنه من الصعب الكشف عن إصابة أحد الرجال بمشكلة القذف السريع إلا بعد الزواج.
ويضيف أن أغلب الشباب يعانون خلال الأسبوع الأول من الزواج من سرعة القذف، وهى حالة طبيعية ترجع إلى الرهبة من بداية حياة جديدة! كما أن قلق العروس وخوفها يجعل الشاب يشعر بالقلق والخوف من إيذائها، وهو ما يؤدى إلى سرعة القذف، مؤكداً أنه بعد تعدد اللقاءات الجنسية وتأقلم العروس وانتهاء خوفها يعود الشاب إلى طبيعته وتنتهى هذه المشكلة.
ليلة العمر بالنسبة للرجل الشرقى هى الليلة التى يحاول فيها تحقيق حلمه وإثبات قدراته التى طالما سعى إليها بعد سنوات من التعب والصبر.
لكن قد تحدث بعض المشكلات غير المتوقعة للعريس ليلة الزفاف بسبب نقص الثقافة الجنسية أو نصائح بعض أصدقائه الخاطئة أو استقاء المعلومات من الأفلام الإباحية، وهو ما يوضحه دكتور أحمد قدح، استشارى أمراض الذكورة والعقم، مؤكداً أن التعتيم الذى يحدث فى المجتمعات الشرقية على كل ما يتعلق بليلة الزفاف وعدم التثقيف الجنسى الطبى، رغم أهميته يتسبب فى العديد من المشكلات التى يحدث بعضها نتيجة عدم إدراكه لتكوين الجهاز التناسلى الأنثوى أو بسبب تناوله للمشروبات والحبوب المختلفة بناءً على نصيحة «الحبايب».
ويضيف أن عددا من العرسان يلجأون فى ليلة الزفاف إلى شرب بعض الكحوليات والخمور، وهما بأنها تمدهم بالطاقة والجرأة على اجتياز هذه الليلة، مؤكداً أن تناول الكحوليات على المدى الطويل يسبب الضعف الجنسى، ونقص هرمون الذكورة المسؤول عن تحفيز الرغبة الجنسية والأداء الجنسى، فضلاً على أثرها الضار على الجسم ككل، وأما عن تناولها ليلة الزفاف فقط، فيشير إلى أنها قد تؤدى إلى نتائج عكسية بفقدان التركيز، وهو ما يؤى إلى الفشل الذريع فى ليلة الدخلة.
أما عن أكثر المشكلات المتداولة فى ليلة الزفاف– كما يشير استشارى الذكورة– فإنها الشكوى مما يطلق عليه «الربط» أو العجز الجنسى المفاجئ والتى يعزيها البعض إلى أعمال السحر، ويؤكد د. قدح أن أكثر من 90% من هذه الحالات يلعب الجانب النفسى فيها الدور الأكبر سواء بالخوف من الفشل أو بسبب الثقافة الجنسية الخاطئة وعدم الإلمام بكيفية أداء العلاقة الجنسية وبدايتها.
وعن العلاج ينصح بضرورة التثقيف الجنسى لكلا الطرفين لمعرفة طبيعة العلاقة الحميمة قبل الزفاف، وهو أهم وسائل التغلب على الضعف الجنسى المفاجئ، مؤكداً أنه قد يتم فى بعض الأحيان الاستعانة بأدوية معينة للتغلب على هذه المشكلة.
ويحذر د. قدح العريس من تعاطى المواد الدوائية والمنشطة المساعدة على الانتصاب والتى يتم حقنها فى القضيب ومن تناول جرعات زائدة من المنشطات الجنسية والمخدرات، وهى الأمور التى قد تؤدى إلى مشكلات بالغة فى ليلة الزفاف منها إصابة العريس بحالة انتصاب ممتدة لساعات طويلة قد تصل إلى 4 ساعات وهو ما يشكل خطورة على عضوه الذكرى تستلزم انتقاله فوراً إلى المستشفى ليقوم الأطباء بحقنه بمواد معينة وقد يمتد الأمر للتدخل الجراحى.
أما عن مشكلة سرعة القذف التى تواجه عددا كبيرا من العرسان فيؤكد الدكتور محمد الإمبابى، استشارى الذكورة والعقم، أنه من الصعب الكشف عن إصابة أحد الرجال بمشكلة القذف السريع إلا بعد الزواج.
ويضيف أن أغلب الشباب يعانون خلال الأسبوع الأول من الزواج من سرعة القذف، وهى حالة طبيعية ترجع إلى الرهبة من بداية حياة جديدة! كما أن قلق العروس وخوفها يجعل الشاب يشعر بالقلق والخوف من إيذائها، وهو ما يؤدى إلى سرعة القذف، مؤكداً أنه بعد تعدد اللقاءات الجنسية وتأقلم العروس وانتهاء خوفها يعود الشاب إلى طبيعته وتنتهى هذه المشكلة.
Commentaires
Enregistrer un commentaire