إمراة مهووسة تضع سرجاً على ظهرها ولجاماً في فمها
لطالما كانت هواية ركوب الخيول من أكثر الهوايات متعة وإثارة لدى عشاقها، إلا أن سيدة أسترالية فضلت تبادل الأدوار وتقمص دور الخيول بارتداء قناع وحوافر تجعلها تبدو مثلها، إضافة إلى وضع سرج على ظهرها، لتكون جاهزة لجر عربة تحمل صديقتها وهي تحبو على أطرافها الأربعة.
وعلى الرغم من أن هوايتها تبدو غريبة لدى الكثيرين، إلا أن ليان (40 عاماً) تؤكد أنها تشعر بالحرية والمتعة عندما ترتدي زي الخيول، وتعيش كواحدة منها وتؤدي عملها في جر العربات، بل ينتابها شعور بأنها في المكان الطبيعي الذي يجب أن تكون فيه بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وعرف عن ليان التي تعمل في حياتها الطبيعية كمصممة لمواقع الإنترنت، حبها الشديد للحيوانات، فهي تمتلك خيول حقيقية وقطط والعديد من أنواع الحيوانات الأخرى، إلا أنها تشعر دائماً أنها تنمي إلى عالم الخيول ويجب أن تكون واحدة منها.
وعندما تتحول ليان إلى فرس بأربعة حوافر ولجام وسرج على ظهرها، تستلم صديقتها غريس لجامها وتتولى القيادة وإصدار الأوامر، وتقوم بتوجيهها عن طريق تحريك اللجام يميناً ويساراً كأنها تتعامل مع حصان حقيقي.
وتعتقد غريس أن رغبة صديقتها ليان بالتحول إلى حصان تنبع من رغبتها بالتغلب على شعورها بالخجل، فهي شخص انطوائي في الأحوال العادية، إلا أنها تحاول إظهار جانب آخر من شخصيتها باللجوء إلى هذه الطريقة.
ولا تشعر ليان بالخجل من الظهور أمام الناس وهي ترتدي زي الخيول، خاصة وأن ردود الأفعال لدى الكثيرين عادة ما تكون إيجابية، وبغض النظر عن نظرة الآخرين وموقفهم من هوايتها الغريبة، إلا أنها تلجأ دائماً إلى عالمها السحري للحصول على السلام والطمأنينة.
وعلى الرغم من أن هوايتها تبدو غريبة لدى الكثيرين، إلا أن ليان (40 عاماً) تؤكد أنها تشعر بالحرية والمتعة عندما ترتدي زي الخيول، وتعيش كواحدة منها وتؤدي عملها في جر العربات، بل ينتابها شعور بأنها في المكان الطبيعي الذي يجب أن تكون فيه بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وعرف عن ليان التي تعمل في حياتها الطبيعية كمصممة لمواقع الإنترنت، حبها الشديد للحيوانات، فهي تمتلك خيول حقيقية وقطط والعديد من أنواع الحيوانات الأخرى، إلا أنها تشعر دائماً أنها تنمي إلى عالم الخيول ويجب أن تكون واحدة منها.
وعندما تتحول ليان إلى فرس بأربعة حوافر ولجام وسرج على ظهرها، تستلم صديقتها غريس لجامها وتتولى القيادة وإصدار الأوامر، وتقوم بتوجيهها عن طريق تحريك اللجام يميناً ويساراً كأنها تتعامل مع حصان حقيقي.
وتعتقد غريس أن رغبة صديقتها ليان بالتحول إلى حصان تنبع من رغبتها بالتغلب على شعورها بالخجل، فهي شخص انطوائي في الأحوال العادية، إلا أنها تحاول إظهار جانب آخر من شخصيتها باللجوء إلى هذه الطريقة.
ولا تشعر ليان بالخجل من الظهور أمام الناس وهي ترتدي زي الخيول، خاصة وأن ردود الأفعال لدى الكثيرين عادة ما تكون إيجابية، وبغض النظر عن نظرة الآخرين وموقفهم من هوايتها الغريبة، إلا أنها تلجأ دائماً إلى عالمها السحري للحصول على السلام والطمأنينة.
Commentaires
Enregistrer un commentaire